قصر الضيافه
قصر الضيافه
قصر الضيافه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصر الضيافه

القصر قصرك وبيتك وسط اخواتك وحبايبك قرب بفكرك وبمشاركتك هتلاقى كل احبابك ياريت افضل معاك واعرف كل اللى جواك لو قفلت باب قلبك ع اللى جواك يبقي ايف فايدة قصرك القصر قصرك وماليش حاجة فيه غيرك اقرب وافتح لى قلبك كلمنى عن حبك او حتى حلمك نفرح ونحزن ، نسع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شريف العسال

شريف العسال


عدد المساهمات : 99
نقاط : 205
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 45
الموقع : https://amazika1.yoo7.com/forum.htm

جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل Empty
مُساهمةموضوع: جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل   جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل Icon_minitime2010-08-28, 14:57

تعد
البرازيل من دول أمريكا الجنوبية الأكثر جذبا للمهاجرين العرب والمسلمين
منذ مطلع القرن العشرين،رغم الأزمات السياسية والاقتصادية التي عصفت بها.
كما
تعتبر من أكثر القوى الصاعدة في العالم استعدادا للتقارب مع العالم
الإسلامي. فقد نَعِم هذا البلد بموقع جغرافي منعزل نسبيا قدم له ميزة
الاحتفاظ بعلاقات طيبة مع الدول الإسلامية، كما أنها ترفض الصورة النمطية
السلبية عن المسلمين، وتقدم لهم بيئة متسامحة من التعايش والاندماج
والمشاركة الفاعلة، بل إن بعضًا من معالم قوة البرازيل الناعمة تعبر عن عمق
تأثرها بالإسلام والحضارة الإسلامية.
نواصل رحلتنا اليوم على أرض البرازيل, ونتحدث في هذه الحلقة عن الكيفية التي وصل بها الإسلام إلى هناك.
تؤكد المصادر التاريخية أن الوجود الإسلامي سبق الوجود الغربي,بل إن أجدادهم اكتشفوا أمريكا اللاتينية قبل كولومبوس,وقد
دوَّى صوت الأذان في أرجاء أمريكا اللاتينية قبل أن تدق أجراس الكنائس.
هذا
ويعود تواجد المسلمين على هذه الأرض إلى فجر اكتشاف القارة الأميركية،
فعندما رست سفينة "كابرال" على ساحل البرازيل، كان برفقته ملاحون مسلمون
ذوو شهرة عظيمة أمثال شهاب الدين بن ماجد وموسى بن ساطع، ويؤكد المؤرخ
البرازيلي الشهير جواكين هيبيرو في محاضرة ألقاها عام 1958م ونشرتها صحف
البرازيل، أن العرب المسلمين زاروا البرازيل، واكتشفوها قبل اكتشاف
البرتغاليين لها عام 1500م، وإن قدوم البرتغاليين إلى البرازيل كان بمساعدة
البحارة المسلمين الذين كانوا أخصائيين ومتفوقين في الملاحة وصناعة السفن.
الوجود
الإسلامي في البرازيل أقدم من الوجود الغربي ذاته، ومواز له في مراحل
لاحقة عندما تمَّ استقدام مئات الآلاف من المسلمين الأفارقة قسرًا إلى
البرازيل، وعاش الكثير منهم حياة الرق، مسلمو البرازيل يقولون: إن أجدادهم
الأوائل اكتشفوا أمريكا قبل كولومبوس بفترة طويلة، وذلك عندما قطعوا المحيط
الأطلسي من الأندلس عام 1150م، ووصلوا إلى ما يعرف حاليًا بالبرازيل، وفي
كتاب (العرب في أمريكا) يقول المؤلف: إنه عندما اكتشف فراماركوس دي نايز-
المناطق المعروفة اليوم باسم نيومكسيكو وأريزونا عام 1539م كان مرشده في
ذلك مسلم مغربي اسمه أسطفان الذي راح ضحية سهم من أحد الهنود الحمر.
وتعتبر
هجرة بعض المسلمين الأندلسيين سراً إلى البرازيل هرباً من اضطهاد محاكم
التفتيش في إسبانيا بعد هزيمة المسلمين فيها أحد أسباب الوجود الإسلامي في
البرازيل، بيد أنه لما كثرت الهجرة الإسلامية الأندلسية إلى البرازيل،
أقيمت هناك محاكم تفتيش على غرار محاكم التفتيش في إسبانيا، وحددت صفات
المسلم، وعمدت إلى حرق الكثيرين منهم أحياء.
ويقول
الكاتب البرازيلي جيلبير تو فريري، في كتابه عالم جديد في الأوساط
الاستوائية- إن هذا الكتاب سيقيم الدليل، على أهمية إسهام العرب في تكوين
الإنسان البرازيلي.
وعلى
العموم، فإن برتغاليي البرازيل احتفظوا بكثير من طابع التأثير الإسلامي في
سلوكهم أو طبيعتهم التي لم تكن- أبدًا- أوروبية خالصة ولا نصرانية خالصة،
وهذا التأثير من السهل ملاحظته في كثير من الجهات بالبرازيل، وعلى الخصوص
في ولاية باهيا ومدينة سالفادور ورسيف وريو دي جانيرو، فالزائر لهذه المدن
وخصوصًا باهيا عاصمة المسلمين الأوائل يرى فن المعمار الإسلامي واضحًا جدًا
في الأبواب، والنوافذ، والساحات الداخلية، ونوافير المياه، والأزقة ذات
الأرصفة الحجرية، وكأنه في مدينة فاس المغربية، أو أي مدينة إسلامية قديمة،
ولا يستغرب أن يرى اسم شارع القديس محمد، والقديسة فاطمة.
ومن
الملاحظ أن حوالي 80% من سكان ولاية باهيا ومدينة سالفادور ورسيف وريو دي
جانيرومن أصول إفريقية مسلمة، وأكبر عائلاتها: مورو- سيلفا- الفيارا.. ترجع
إلى أصول إسلامية، كما أنَّ هناك متحفًا للمخطوطات (ميزو دي ليترا) يحمل
في رفوفه وثائق تعد بالمئات عن ثورات وانتفاضات لتحرير الرق بشكل عام
وبخاصة المسلمون.
وتؤكد
المخطوطات المحفوظة في هذا المتحف وفي المتاحف البرازيلية الأخرى أن أكثر
المنحدرين من الأفارقة الذين جيئ بهم كعبيد إلى البرازيل من جذور إسلامية،
وأنهم كانوا يقرأون القرآن باللغة العربية.
وقد
وصلت أفواج الرقيق إلى البرازيل عام 1538م،ولم تمض 40 سنة حتى نقل إليها
14 ألف مسلم،والسكان لا يزيدون آنذاك على 75 ألفًا،وفي السنوات التالية
ازدادت تجارة الرقيق،وأخذ البرتغاليون يزيدون من أعدادهم،إذ جلبوا من
أنجولا وحدها نحو 600000 ألف مسلم زنجي، وجُلُّ هؤلاء السود جيئ بهم من غرب
إفريقيا، على أنَّ أبرز مجموعاتهم هي التي اختطفت من المناطق السودانية،
وحمل هؤلاء المسلمون في قعر السفن، بعد أن رُبطوا بالسلاسل الحديدية، ومات
منهم مئات،وألقي في البحر من أصيب بمرض أو حاول أن يثور.
لقد
اقتلع هؤلاء بالقوة من محيطهم ليكونوا آلات في هذه البلاد,وكان هؤلاء
العبيد يتمتعون بتفوق فكري وحضاري على السكان المحليين وعلى البرتغاليين
والأوروبيين في البرازيل، وخاصةً الذين وصلوا في القرنين الثامن عشر
والتاسع عشر، كانوا متقنين للكتابة والقراءة، بينما أسيادهم على عكس ذلك
يعيشون في جهل مدقع لذلك لم يكن من السهل قيادة تلك المجموعات المسلمة أو
تطويعها وجعلها مجرد أداة حرث توجهها كيفما تريد.
على
أثر هذه المعاملة الظالمة قام هؤلاء المسلمون منذ البداية بحركات
وانتفاضات عديدة ضد تجار الرقيق وضد معتقليهم على ظهر السفن التي
نقلتهم،وبعد وصولهم إلى الأراضي البرازيلية وتوزيعهم على أرجاء البرازيل
إلا أن غالبيتهم العظمى كانت موجودة في ولاية باهيا وكانوا يشكلون الجالية
الكبرى الثانية في مدينة ريو دي جانيرو.
يقول
أحد المؤرخين- واسمه فريري-: كان هؤلاء المسلمون السود يشكلون عنصرًا
نشيطًا مبدعًا، ويمكن أن نقول: إنهم من أنبل من دخل البرازيل خُلقًا،
اعتبروهم عبيدًا، لم يكونوا حيوانات جر أو عمال زراعة في بداية دخولهم،
إنهم مارسوا دورًا حضاريًا بارزًا، كان الساعد الأيمن في تكوين البلاد
الزراعي، بينما كان سكان البلاد من الهنود الحمر يميلون إلى الكسل والراحة.
إنَّ
البرازيل مدينة لهم في كل شيء، في قصب السكر والقهوة التي جلبوها، والقطن
والحبوب حتى الأدوات الزراعية الحديدية، كلها إفريقية، حتى التعدين في
البرازيل واستخراج الحديد جاء عن طريق هؤلاء المسلمين الإفريقيين، كانت
وسائل التقنية عندهم أكثر تقدمًا من وسائل الهنود ومن وسائل البرتغاليين
أنفسهم، ويُذكر أنَّ أسيادهم الأميين الذين جلبوهم لاسترقاقهم كانوا
يتخاطبون مع الأوربيين من خلال هؤلاء العبيد المتحضرين، يكتب العبيد
المتحضرين، يكتب المسلم رسالة السيد إلى زميله السيد الآخر الذي يقرأ له
الرسالة عبده المسلم المتعلم، وقد جاء مع هؤلاء العبيد شيوخهم الذين
يعطونهم ويرشدونهم ويفقهونهم في الدين، وينزلون معهم الأكواخ ويلقنونهم
القرآن الكريم ومبادئ الشريعة الإسلامية السمحة.
يحكي
صاحب المكتبة الرئيسية الفرنسي في عاصمة الإمبراطورية (باهيا) لأحد
أصدقائه الأمريكان الذي زار البرازيل في القرن التاسع عشر يقول: إنَّ من
بين زبائنه عبيدًا مسلمين، بعضهم كان يبدو في الظاهر مسيحيًا، ولكنه في
الواقع مسلم، يستوردون أجزاء غالية من القرآن الكريم والكتب الدينية
ليقرأوها سرًا،وفريق منهم أنشأوا بعض المدارس، وكان بين هؤلاء العبيد
المسلمين في باهيا جمعيات للمساعدة المتبادلة تقوم بتحرير عدد كبير من
العبيد.
وحتى
عام1846م كان العبيد في مدينة سلفادور محافظون على لغتهم الأصلية،بل أنهم
ينظمون جماعات وجمعيات تضع خططًا ثورية,نفس الخطط التي حاول تنفيذها
إخوانهم في مناطق أخرى عدة مرات.بل إن بعض العبيد في باهيا كانوا قادرين
على أن يكتبوا العربية بمهارة، وبعد أن ازداد عدد العبيد المسلمين وقويت
شوكتهم وبلغوا من القوة الاقتصادية والعلمية والثقافية مع التخطيط المحكم
قاموا بثورة إسلامية تحريرية سُمِّيت عند المؤرخين بثورة العبيد المسلمين
بمنطقة باهيا تجاه مجموعة سياسية متحكمة اقتصاديًا وسياسيًا،.
وهكذا
توالت ثورات وانتفاضات بزعامة الشيوخ والعلماء والدعاة الذين وجهوا الثورة
وقادوها بكل شجاعة وإخلاص وأدب رفيع، ولم يفلح التنصير القصري والحكم
الدكتاتوري ومحاولة تغيير أسمائهم إلى أسماء نصرانية في إطفاء الحمية
الإسلامية حتى في نفوس القلة منهم؛ لذا كانت الأكواخ في الحقيقة مساجد
عامرة لتربية الفرد المسلم.
فالإسلام
كان روح الثورة وشعاعها ومنطلقها، وكانت العربية هي لغة التفاهم بين
الثوار المسلمين، وأهم الثورات الإسلامية التحريرية هي ثورة بالميرس في
شمال البرازيل في القرن السابع عشر، لم تستطع السلطات البرتغالية إيقاف مد
المسلمين إلا بعد مقاومة طويلة والاستعانة بمقاطعة باوليستا-ساو
باولو-وقاموا بسحقهم بوحشية،وظلت جثث المسلمين تتعفن مدة طويلة على قارعة
الطريق.
ثم
حدثت سلسلة من الثورات في العقود الأولى من القرن السابع عشر والثامن عشر
كان أهمها في أعوام 1805م، 1813م،1816م، 1826م، 1827م، 1829م، وكانت ثورة
الماليز أي مالي في باهيا عام 1835م أخطر هذه الثورات وأدقها تنظيمًا
وتخطيطًا،وكانت قيادتها بأيدي شيوخ الهاوسا، لكن السلطات علمت بالمحاولة
قبل ساعات معدودة من قيامها فتحركت على الفور، وقامت بإجراءات أمنية مشددة
من مداهمة البيوت واعتقال الأفارقة المسلمين الرقيق منهم والأحرار، مع قطع
الطرقات على الثوار المسلمين القادمين من القرى المجاورة للمساهمة في
الثورة، فانتشر الرعب الشديد في نفوس السكان المحليين والأوربيين نتيجة
لمستوى تنظيمها وبعدها الديني,وبعد إخماد الثورة وتشتيتها والقضاء عليها
صدرت الأحكام في حق 286 رجلاً و 24 امرأة ما بين الإعدام والأشغال الشاقة
والسجن والجلد.
وكان
من بين قادة الثورة الشيخ دي كارمو- وهكذا تحالفت الدولة آنذاك مع الكنيسة
في قلع جذور المسلمين من هذه الديار، سواء بالقتل أو التنصير الإجباري
للذين اضطروا تحت الضغط، وهؤلاء بقيت السلوكيات الإسلامية لفترة طويلة في
تصرفاتهم وعاداتهم، ولا يزال قسم كبير من أجيالهم إلى اليوم من يحرم شرب
الخمر ويقوم بنحر الأضاحي وارتداء الثياب البيض يوم الجمعة.
ورغم
فشل كل الثورات، إلا أنها كانت مؤشرًا على الوجود الإسلامي في البرازيل
وكانت الشرطة في وقتها تعتقل معلمي المدارس القرآنية، حيث كانت تشعر بأنهم
مصدر التنظيم، كما اكتشفت الشرطة أيضًا أن المسلمين كانوا يقسمون أنفسهم
ضمن مجموعات صغيرة يطلق عليها اسم النوادي، وهي عبارة عن أكواخ صغيرة
يجتمعون من خلالها لدراسة الدين الإسلامي، وحفظ القرآن الكريم، ومناقشة
أمورهم الدينية والدنيوية، ومساعدة بعضهم البعض، وتوجد في دار المخطوطات
العامة في ولاية باهيا عشرات الكتب والوثائق، وهي عبارة عن صحف من القرآن
الكريم، وكانت الشرطة تعتبر تلك المخطوطات القرآنية تفاصيل للمخططات
الثورية لأنهم لم يكونوا يفهمونها، كما يوجد في نفس الدار محاضر المحاكمات
المزيفة التي لفقت ضد أولئك الأبرياء الذين ساهموا في بناء البرازيل
وتقدمها.
وهكذا
استمرت المحاكمات العرفية والعسكرية حتى عام 1888م ذلك العام الذي تم فيه
إلغاء الرق، تقول المصادر البرازيلية نفسها: إنه قد صدر الحكم على كل شخص
وجد عنده خاتم فضى أوغطاء للرأس أو جلباب أبيض، فكانت أكبر خسارة ثقافية
لدولة البرازيل.
وهكذا
تشتت الجمع الأول من المسلمين، فمنهم من هجروه إلى إفريقيا بمجرد شبهة
التعاطف مع الثوار، ومنهم من استشهد في زنازين السجون، وكثير منهم وجدوا
أنفسهم مرمي بهم على شواطئ نيجيريا وبنين- بعدما اشتروا حريتهم- وآخرون
حاولوا المقاومة فتم استخدامهم في الحروب التي خاضتها البرازيل مع أعدائها،
وخصوصًا حرب البارجواي، التي قُتل فيها ثلثا المسلمين، واستطاع فيها أحد
الزنوج المسلمين من قتل ديكتاتور باراجواي.
وبعد
الضغوط الدولية على البرازيل، صدر قانون منع الرق وتحريمه عام 1888م،
ولكنه جاء متأخرًا، حيث كان الأفارقة المسلمون قد فقدوا هويتهم وعقيدتهم
بعد ثلاثة قرون من المعاناة والقهر والظلم.. ولم يبق للمسلمين من أثر يُذكر
ما عدا بعض التجمعات في مدينة ريو دي جانيرو، وباهيا ورسيف، وأصبح ابن
الحفيد الإفريقي المسلم لا يعرف إلا أنه ابن حفيد متحدر من جده الأعلى الذي
جيء به عبدًا إلى البرازيل.
وحتى لا نثقل عليكم نكتفي بهذا القدر اليوم مع وعد باللقاء في حلقة أخرى إن أحيانا الله عز وجل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amazika1.yoo7.com
ايمى عزيز

ايمى عزيز


عدد المساهمات : 36
نقاط : 62
تاريخ التسجيل : 26/08/2010
العمر : 36

جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل   جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل Icon_minitime2010-08-28, 18:20

جزاك الله خيرا
والله معلومات قيمه جدا يا شريف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شريف العسال

شريف العسال


عدد المساهمات : 99
نقاط : 205
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 45
الموقع : https://amazika1.yoo7.com/forum.htm

جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل   جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل Icon_minitime2010-08-28, 18:48

منورنا يا ايمي والله
ربنا يقدرنا ونقدم موضيع اكتر ياذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amazika1.yoo7.com
 
جذور الإسلام تضرب معقل الكاثوليكية في العالم البرازيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قصر الضيافه :: المنتديا الاسلاميه :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: